موسوعة الصيانة 17
صفحة 1 من اصل 1
موسوعة الصيانة 17
--------------------------------------------------------------------------------
تحديث المعالج
أصبحت عملية استبدال المعالج CPU الآن أسهل بكثير من ذي قبل, ولكنك مازلت في حاجة للتأكد من أن المعالج الجديد الذي اخترته يتوافق في العمل مع اللوحة الأم Mother board الخاصة بك.
أصبحت كل الموديلات الجديدة من المعالجات CPU يمكنك الحصول عليها في عبوات تحتوي علي كل ما تحتاجه من إرشادات وتعليمات تسهل عليك عملية التجميع بالإضافة إلي الضمان الخاص بالمعالج.
وبالرغم من كل ذلك, إلا أن عملية تركيب المعالج ما تزال في مرحلة التطور حتي أن عملية اختيار المعالج المناسب ما تزال تحتل حيزا من الأبحاث.. وسوف نحاول هنا توفير كل ما تحتاجه لاختيار أفضل و أنسب المعالجات لتحديث جهازك.
تحديد الهدف :-
قبل شراء المعالج تأكد من أن المعالج الحالي الخاص بجهازك هو عنق الزجاجة بالنسبة لجهازك حاليا بمعني أن المعالج هو السبب الرئيسي والوحيد في بطء التعامل مع الجهاز بما يعني أن تغيير المعالج بآخر أحدث سوف يؤدي مباشرة لزيادة سرعة الجهاز.
بالطبع فإن المعالجات الآن أصبحت سريعة بدرجة كبيرة ولكن حتى المعالجات الأقدم تسبق بكثير في سرعتها أغلب المكونات الأخرى في جهازك.
فإذا كانت الشكوى الرئيسية لك هي الوقت الكبير الذي تستغرقه عملية التحميل بالنسبة للويندوز Windows أو التطبيقات الأخرى، فتأكد أولا من إلغاء تجزئة الملفات علي القرص الصلب Disk Defragmentation وتأكد أيضا من توفر مساحة فارغة من اجل الملفات المؤقتة Temporary Files .
إذا لم تكن تلك هي المشكلة, فيجب العمل علي ترقية محرك الأقراص الصلبة Hard disk إلي سرعة 7200 لفة في الدقيقة 7200 RPM علي الأقل بما يتلاءم مع أقصي ما تدعمه اللوحة الأم الخاصة بجهازك.
وهناك أيضا سبب شائع لضعف العرض علي جهازك وهو عدم كفاية الذاكرة RAM , فإذا كان النظام لديك يتعامل بسرعة كبيرة مع فتح تطبيق واحد، ولكنه يبطئ كثيرا عند فتح عدة تطبيقات في نفس الوقت فيجب العمل علي إضافة ذاكرة أو ترقية الذاكرة إلي سعة أعلي.
المعالج البطيء يمكن أن يسبب نفس الأعراض ولكن قبل التوجه نحو معالج جديد تحقق من أن نظامك يحتوي علي الأقل علي 128 ميجا بايت من الذاكرة 128 MB إذا كانت الإصدارة ويندوز ملينيوم Win ME أو 256 ميجا بايت 256MB مع الإصدارة ويندوز إكس بي Win XP .
إذا استغرق النظام الكثير من الوقت مثلا في حرق أسطوانة مدمجة CD فقم ببعض الحسابات السريعة للتأكد من أن نظامك يقوم بعملية الحرق (الكتابة علي الــ CD ) بأقصى سرعة. إذا ظهر النظام في أسوأ حالاته أثناء القيام بالنسخ من قرص إلي قرص Disk – To – Disk فتأكد من أن مشغلي الأقراص غير معرفين كمشغل أقراص رئيسي Master ومشغل أقراص تابع Slave علي نفس قناة كابل التوصيل IDE مما يجبرهما علي المشاركة في نفس الناقل Bus .
ما زلنا غير متأكدين من أن المعالج هو عنق الزجاجة بالنسبة للنظام ولكن عروض الألعاب الحديثة، والمهام الخاصة بمعالجة الصور وعروض الفيديو تتأثر بصفة رئيسية بسرعة المعالج CPU ويجب أيضا الوضع في الاعتبار أن كارت الشاشة Graphics Board وفي بعض الأحيان كارت الصوت يمكن أن يمثل عنق زجاجة إضافياً.
إذا لم تحصل علي معدلات الكادر Frame Rats التي ترغب فيها، ووجدت أن الإنتفاع بالمعالج لا يصل إلي 100% فإن كروت الصوت والشاشة الجديدة يمكن أن تكون ضرورية للحصول علي أفضل النتائج.
والأنظمة القديمة غالبا ما تعاني من أكثر من مشكلة من تلك المشاكل، وفي اغلب الأحيان لا يكون هناك علاج بسيط, فاللوحات الأم القديمة تكون أحيانا محدودة في تصميمات الناقل وفي تكنولوجيا الذاكرة التي تبطئ من حركة نقل البيانات بغض النظر عن سرعة المعالج , بالإضافة إلي عدم توافقها مع شرائح المعالج الحديثة.
ولذلك فإن العديد من المستخدمين يعمل علي ترقية المعالج واللوحة الأم والذاكرة معا في نفس الوقت. وبالنظر إلي الأسعار القليلة الحالية للأجهزة فيمكن أن يفضل البعض استبدال الجهاز القديم بالكامل بآخر يحتوي علي أحدث المكونات.
وبالرغم من كل ذلك سوف تواجه بالعديد من المواقف التي يكون فيها ترقية المعالج هو أفضل الاختيارات ، فإذا كان جهازك غير مفيد بالأجزاء القديمة والبطيئة, فإن الحصول علي معالج أسرع سيؤدي بكل تأكيد إلي تحسين العرض للألعاب الحديثة، وكذلك عروض الفيديو DVD ووظائف الحماية والترميز، وكذلك مهام صناعة الأفلام، وأيضا عرض مؤتمرات الفيديو والمؤتمرات الصوتية مع إمكانية إرسال الوسائط عالية الترددات.
في كل تلك الحالات فإن التبديل إلي معالج أسرع يعطي نتائج عظيمة.
استكشاف المعالجات:-
بالطبع فإن شركتي INTEL و AMD توفران للسوق العالمي أكبر نسبة من المعالجات الحديثة في الوقت الحالي.
فشركة إنتل Intel توفر خطوط إنتاج معدة خصيصا لمعالج القيمة المضافة وهو معالج سيليرون Celeron والذي يتوفر بسرعات من 850 ميجا هيرتز 850 MHz إلي 1.9 جيجا هيرتز 1.9GHz
كما تنتج أيضا معالج Pentium 4 بنتيوم 4
بسرعات تتراوح بين 1.7 جيجا هيرتز إلي 2.8 جيجا هيرتز (ويتوقع الوصول إلي سرعة 3 جيجا هيرتز مع نهاية العام الحالي) ويجب أن نعرف جيدا أن كل معالج تم تصميمه لكي يلائم نوعاً معيناً من الوصلات إما النوع Slot أو النوع Socket ولا يمكن استخدامه مع شريحة مصممة لنوع مختلف من التوصيلات, والمعالجات الحديثة من سيليرون وبنتيوم 4 يستخدمان نفس النوع Socket 478 رأس 478 Pin
والمعالجات السابقة من سيليرون كانت تستخدم 370 رأس Socket 370 Pin ، بينما الجيل الأول من معالج بنتيوم 4 كان يستخدم 423 رأساً أو Socket 423 Pin PGA .
إذا كانت اللوحة الأم Mother Board لديك بها النوع القديم من الــ Socket فسوف تحتاج في هذه الحالة استبدال اللوحة الأم أيضا أو تشتري معالجاً آخر متوافقاً معها والذي يمكن أن يكون غير متوفر تسويقيا الآن.
فإن معالج بنتيوم 4 من النوع (Socket 423 Pin) كان متوفرا حتي سرعات تصل إلي 2GHz ، بينما المعالج سيليرون ذو 370 رأساً (Socket 370 Pin) كان متوفرا بسرعة تصل إلي 1.4 جيجا هيرتز.
وكل منها ما زال متوفرا ويمكن الحصول عليه بسهولة بالرغم من أن سعرها أعلي من سعر المعالجات المشابهة والأحدث ذات 478 رأس(Socket 478 Pin) المبنية علي تكنولوجيا أقل تكلفة.
ويعد إدخال تكنولوجيا معالج C3 من Via بديلاً آخرلأنظمة معالجات Socket 370، وهو يخلف خط إنتاج سيركس Cyrix الذي أصبح غير مستخدم وتم استغلاله بواسطة Via عام 1999، وهذه الشرائح Chips تعمل بتبريد خاص وهي مبنية علي تكنولوجيا مبتكرة تعتمد علي طاقة أقل, لذلك فهي تحتاج لمروحة تبريد صغيرة مع موزع حرارة، حتي عند العمل علي سرعات تقارب واحد جيجا هيرتز.
كما أن السعر يختلف كثيرا، حيث يمكن أن تحصل علي موديلات معالج C3 بأسعار تقل كثيرا عن أسعار معالجات إنتل Intel وبسرعات تنافسها.
ويتفق جميع المحللين علي أن معالج C3 لن يقترب من قوة أداءPentium 4 بنفس الترددات، ولكن إذا كنت تبحث عن حلول أقل تكلفة وتمدك في نفس الوقت بسرعات مناسبة تصل بك إلي إمكانية عرض متوسطة المستوي, فإن معالج شركة Via يمكن أن يكون هو الاختيار الأمثل.
إذا كان لديك نظام قديم مبني علي معالج بنتيوم 2 Pentium II أو ما قبله بالطبع أنت تفكر في الترقية لمعالج أحدث مثل المعالجات إنتل Intel Over Drive ومعالج كينجستون King Stone Trubo Chip أو أي من منتجات تكنولوجيا إيفرجرينEver Green من معالجات الترقية وتلك المنتجات تتكون عادة من معالج مجهز خصيصا للتوصيل المتوافق مع موصلات الأجيال السابقة من المعالجات.
بعض تلك المنتجات يمكن أن تجده في الأسواق ولكن سيكون خارج النطاق التكنولوجي الحالي حيث أنه مبني علي تكنولوجيا أصبحت الآن عتيقة وذات تكلفة عالية.
وفي مثل تلك الحالات يفضل أن تقوم بشراء نظام أو جهاز جديد بالكامل.
تحديث المعالج
أصبحت عملية استبدال المعالج CPU الآن أسهل بكثير من ذي قبل, ولكنك مازلت في حاجة للتأكد من أن المعالج الجديد الذي اخترته يتوافق في العمل مع اللوحة الأم Mother board الخاصة بك.
أصبحت كل الموديلات الجديدة من المعالجات CPU يمكنك الحصول عليها في عبوات تحتوي علي كل ما تحتاجه من إرشادات وتعليمات تسهل عليك عملية التجميع بالإضافة إلي الضمان الخاص بالمعالج.
وبالرغم من كل ذلك, إلا أن عملية تركيب المعالج ما تزال في مرحلة التطور حتي أن عملية اختيار المعالج المناسب ما تزال تحتل حيزا من الأبحاث.. وسوف نحاول هنا توفير كل ما تحتاجه لاختيار أفضل و أنسب المعالجات لتحديث جهازك.
تحديد الهدف :-
قبل شراء المعالج تأكد من أن المعالج الحالي الخاص بجهازك هو عنق الزجاجة بالنسبة لجهازك حاليا بمعني أن المعالج هو السبب الرئيسي والوحيد في بطء التعامل مع الجهاز بما يعني أن تغيير المعالج بآخر أحدث سوف يؤدي مباشرة لزيادة سرعة الجهاز.
بالطبع فإن المعالجات الآن أصبحت سريعة بدرجة كبيرة ولكن حتى المعالجات الأقدم تسبق بكثير في سرعتها أغلب المكونات الأخرى في جهازك.
فإذا كانت الشكوى الرئيسية لك هي الوقت الكبير الذي تستغرقه عملية التحميل بالنسبة للويندوز Windows أو التطبيقات الأخرى، فتأكد أولا من إلغاء تجزئة الملفات علي القرص الصلب Disk Defragmentation وتأكد أيضا من توفر مساحة فارغة من اجل الملفات المؤقتة Temporary Files .
إذا لم تكن تلك هي المشكلة, فيجب العمل علي ترقية محرك الأقراص الصلبة Hard disk إلي سرعة 7200 لفة في الدقيقة 7200 RPM علي الأقل بما يتلاءم مع أقصي ما تدعمه اللوحة الأم الخاصة بجهازك.
وهناك أيضا سبب شائع لضعف العرض علي جهازك وهو عدم كفاية الذاكرة RAM , فإذا كان النظام لديك يتعامل بسرعة كبيرة مع فتح تطبيق واحد، ولكنه يبطئ كثيرا عند فتح عدة تطبيقات في نفس الوقت فيجب العمل علي إضافة ذاكرة أو ترقية الذاكرة إلي سعة أعلي.
المعالج البطيء يمكن أن يسبب نفس الأعراض ولكن قبل التوجه نحو معالج جديد تحقق من أن نظامك يحتوي علي الأقل علي 128 ميجا بايت من الذاكرة 128 MB إذا كانت الإصدارة ويندوز ملينيوم Win ME أو 256 ميجا بايت 256MB مع الإصدارة ويندوز إكس بي Win XP .
إذا استغرق النظام الكثير من الوقت مثلا في حرق أسطوانة مدمجة CD فقم ببعض الحسابات السريعة للتأكد من أن نظامك يقوم بعملية الحرق (الكتابة علي الــ CD ) بأقصى سرعة. إذا ظهر النظام في أسوأ حالاته أثناء القيام بالنسخ من قرص إلي قرص Disk – To – Disk فتأكد من أن مشغلي الأقراص غير معرفين كمشغل أقراص رئيسي Master ومشغل أقراص تابع Slave علي نفس قناة كابل التوصيل IDE مما يجبرهما علي المشاركة في نفس الناقل Bus .
ما زلنا غير متأكدين من أن المعالج هو عنق الزجاجة بالنسبة للنظام ولكن عروض الألعاب الحديثة، والمهام الخاصة بمعالجة الصور وعروض الفيديو تتأثر بصفة رئيسية بسرعة المعالج CPU ويجب أيضا الوضع في الاعتبار أن كارت الشاشة Graphics Board وفي بعض الأحيان كارت الصوت يمكن أن يمثل عنق زجاجة إضافياً.
إذا لم تحصل علي معدلات الكادر Frame Rats التي ترغب فيها، ووجدت أن الإنتفاع بالمعالج لا يصل إلي 100% فإن كروت الصوت والشاشة الجديدة يمكن أن تكون ضرورية للحصول علي أفضل النتائج.
والأنظمة القديمة غالبا ما تعاني من أكثر من مشكلة من تلك المشاكل، وفي اغلب الأحيان لا يكون هناك علاج بسيط, فاللوحات الأم القديمة تكون أحيانا محدودة في تصميمات الناقل وفي تكنولوجيا الذاكرة التي تبطئ من حركة نقل البيانات بغض النظر عن سرعة المعالج , بالإضافة إلي عدم توافقها مع شرائح المعالج الحديثة.
ولذلك فإن العديد من المستخدمين يعمل علي ترقية المعالج واللوحة الأم والذاكرة معا في نفس الوقت. وبالنظر إلي الأسعار القليلة الحالية للأجهزة فيمكن أن يفضل البعض استبدال الجهاز القديم بالكامل بآخر يحتوي علي أحدث المكونات.
وبالرغم من كل ذلك سوف تواجه بالعديد من المواقف التي يكون فيها ترقية المعالج هو أفضل الاختيارات ، فإذا كان جهازك غير مفيد بالأجزاء القديمة والبطيئة, فإن الحصول علي معالج أسرع سيؤدي بكل تأكيد إلي تحسين العرض للألعاب الحديثة، وكذلك عروض الفيديو DVD ووظائف الحماية والترميز، وكذلك مهام صناعة الأفلام، وأيضا عرض مؤتمرات الفيديو والمؤتمرات الصوتية مع إمكانية إرسال الوسائط عالية الترددات.
في كل تلك الحالات فإن التبديل إلي معالج أسرع يعطي نتائج عظيمة.
استكشاف المعالجات:-
بالطبع فإن شركتي INTEL و AMD توفران للسوق العالمي أكبر نسبة من المعالجات الحديثة في الوقت الحالي.
فشركة إنتل Intel توفر خطوط إنتاج معدة خصيصا لمعالج القيمة المضافة وهو معالج سيليرون Celeron والذي يتوفر بسرعات من 850 ميجا هيرتز 850 MHz إلي 1.9 جيجا هيرتز 1.9GHz
كما تنتج أيضا معالج Pentium 4 بنتيوم 4
بسرعات تتراوح بين 1.7 جيجا هيرتز إلي 2.8 جيجا هيرتز (ويتوقع الوصول إلي سرعة 3 جيجا هيرتز مع نهاية العام الحالي) ويجب أن نعرف جيدا أن كل معالج تم تصميمه لكي يلائم نوعاً معيناً من الوصلات إما النوع Slot أو النوع Socket ولا يمكن استخدامه مع شريحة مصممة لنوع مختلف من التوصيلات, والمعالجات الحديثة من سيليرون وبنتيوم 4 يستخدمان نفس النوع Socket 478 رأس 478 Pin
والمعالجات السابقة من سيليرون كانت تستخدم 370 رأس Socket 370 Pin ، بينما الجيل الأول من معالج بنتيوم 4 كان يستخدم 423 رأساً أو Socket 423 Pin PGA .
إذا كانت اللوحة الأم Mother Board لديك بها النوع القديم من الــ Socket فسوف تحتاج في هذه الحالة استبدال اللوحة الأم أيضا أو تشتري معالجاً آخر متوافقاً معها والذي يمكن أن يكون غير متوفر تسويقيا الآن.
فإن معالج بنتيوم 4 من النوع (Socket 423 Pin) كان متوفرا حتي سرعات تصل إلي 2GHz ، بينما المعالج سيليرون ذو 370 رأساً (Socket 370 Pin) كان متوفرا بسرعة تصل إلي 1.4 جيجا هيرتز.
وكل منها ما زال متوفرا ويمكن الحصول عليه بسهولة بالرغم من أن سعرها أعلي من سعر المعالجات المشابهة والأحدث ذات 478 رأس(Socket 478 Pin) المبنية علي تكنولوجيا أقل تكلفة.
ويعد إدخال تكنولوجيا معالج C3 من Via بديلاً آخرلأنظمة معالجات Socket 370، وهو يخلف خط إنتاج سيركس Cyrix الذي أصبح غير مستخدم وتم استغلاله بواسطة Via عام 1999، وهذه الشرائح Chips تعمل بتبريد خاص وهي مبنية علي تكنولوجيا مبتكرة تعتمد علي طاقة أقل, لذلك فهي تحتاج لمروحة تبريد صغيرة مع موزع حرارة، حتي عند العمل علي سرعات تقارب واحد جيجا هيرتز.
كما أن السعر يختلف كثيرا، حيث يمكن أن تحصل علي موديلات معالج C3 بأسعار تقل كثيرا عن أسعار معالجات إنتل Intel وبسرعات تنافسها.
ويتفق جميع المحللين علي أن معالج C3 لن يقترب من قوة أداءPentium 4 بنفس الترددات، ولكن إذا كنت تبحث عن حلول أقل تكلفة وتمدك في نفس الوقت بسرعات مناسبة تصل بك إلي إمكانية عرض متوسطة المستوي, فإن معالج شركة Via يمكن أن يكون هو الاختيار الأمثل.
إذا كان لديك نظام قديم مبني علي معالج بنتيوم 2 Pentium II أو ما قبله بالطبع أنت تفكر في الترقية لمعالج أحدث مثل المعالجات إنتل Intel Over Drive ومعالج كينجستون King Stone Trubo Chip أو أي من منتجات تكنولوجيا إيفرجرينEver Green من معالجات الترقية وتلك المنتجات تتكون عادة من معالج مجهز خصيصا للتوصيل المتوافق مع موصلات الأجيال السابقة من المعالجات.
بعض تلك المنتجات يمكن أن تجده في الأسواق ولكن سيكون خارج النطاق التكنولوجي الحالي حيث أنه مبني علي تكنولوجيا أصبحت الآن عتيقة وذات تكلفة عالية.
وفي مثل تلك الحالات يفضل أن تقوم بشراء نظام أو جهاز جديد بالكامل.
the love seller- عقيد العاشقين
- الجنس :
عدد الرسائل : 178
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 28/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى